أفضل أوضاع الجماع الصحية والآمنة

أوضاع الجماع الصحية

كي يحظى الأزواج بحياة جنسية صحيحة هم بحاجة إلى تحديث أوضاع الجماع بشكل مستمر حيث أن الاستمرار باتباع وضعية أو وضعيتان لفترة طويلة سيفسد العلاقة بكل تأكيد.

مع العلم بأنه يتواجد الكثير من الناس الذين لا يملكون أي معلومات ثقافية. في هذا الخصوص وإذا كنت أنت وشريكك تبحثون عن أمثلة على أوضاع الجماع فأنت في المكان المناسب.

لأن هذه المقالة تحتوي على  شرح لأوضاع الجماع الصحية التي يمكن تطبيقها خلال العلاقة الحميمية والتي تساعد في امتلاك حياة جنسية صحية.

كما سيتم الحديث عن الأسباب المهمة التي تدفع بالأزواج لتغيير أوضاع الجماع. وبالتالي تحسين مستوى الحياة الجنسية لتصبح صحيحة بالإضافة إلى ذكر مجموعة من النصائح التي يمكن اتباعها لتحسين العلاقة بين الزوجين. والتي لا تحتاج إلى الكثير من الجهد لكن في البداية لنتعرّف على أبرز أوضاع الجماع التي يمكن تطبيقها خلال العلاقة الحميمية.

أوضاع الجماع الصحية:

أفضل أوضاع الجماع الصحية والآمنة

إن تحقيق التناغم والانسجام في العلاقة الحميمية بين الزوجين. يحتاج إلى مجهود من الطرفين حيث أن أبرز الأمور التي تساعد في تحسين العلاقة هي كسر الروتين.

ويتم ذلك من خلال تغيير أوضاع الجماع والاطلاع على وضعيات جديدة وتطبيقها مع الشريك حيث أن أبرز هذه الأوضاع:

اقرأ أيضاً: كم مرة يستطيع الرجل ممارسة الجنس في اليوم

1- الوضعية الاعتيادية أو التبشيرية:

وهذه الوضعية التي يعرفها أغلب الناس، في هذه الوضعية تكون المرأة مستلقية على ظهرها والساقين ممدودتان بالإضافة إلى القيام بثني الركب قليلاً.

في حين يكون الرجل بين ساقي المرأة بحيث يقوم بتوجيه القضيب إلى فرج المرأة. ويستند إلى ذراعيه ومرفقيه بذلك سيكون الزوجين وجهاً إلى وجه.

هذه الوضعبة توفر حميمية بمستوى عالي لكن يجب أن نحذر من الاعتماد عليها طوال الوقت لأنها في النهاية ستبعث في الملل.

2- وضعية السيطرة أو المرأة للأعلى:

في هذه الوضعية يستلقي الرجل على ظهره وتجلس المرأة عليه مع فتح الساقين بحيث يتم توجيه القضيب إلى المهبل. حيث يعتبر العديد من الناس أن هذه الوضعية تجعل المرأة هي المسيطرة في حين يعتبرها العديد أنها من الوضعيات المثيرة والمحفزة.

ومن أبرز فوائد هذه الوضعية أنها مفيدة للدورة الدموية لدى المرأة. بحيث تقوم بتحريك جسمها للأعلى والأسفل وهذا يشبه تمرين السكوات الذي يتم ممارسته في دروس الرياضة.

بالإضافة إلى أن هذه الوضعية تسمح بتحقيق دخول أفضل للقضيب بالتالي سيتم تحفيز نقطة الجي سبوت بشكل أفضل.

أما بالنسبة للرجل فهناك نسبة جيدة تشعر بالإثارة في هذه الوضعية. بحيث يشاهد الرجل شريكته فيتم إثارته من الناحية البصرية.

3- وضعية اللوتس:

يتم تشبيه هذه الوضعية بزهرة اللوتس حيث يجلس فيها الرجل. وتجلس المرأة في حضنه مع فتح الساقين وجعلهما يلتفان حول الرجل.

يتم اعتبار هذه الوضعية من الوضعيات التي تكون فيها الحميمية عالية. نظراًّ لكون الرجل والمرأة يكونان في مقابل بعضهما حيث يمكن لكليهما مداعبة الآخر بكل سهولة وسلاسة أثناء العلاقة.

كما أن هذه العلاقة تنشط الدورة الدموية والقلب لكلا الطرفين نظراً لأن كليهما يكون متنشط وتحتاج إلى حركة مستمرة كي تتم العلاقة بشكل كامل.

4- الوضعية الجانبية:

في هذه الوضعية يستلقي كل من الرجل والمرأة على الجانب بحيث يكونان مقابل بعضهما. ويجب على المرأة أن تباعد بين ساقيها ليتمكن الرجل من توجيه قضيبه في مهبلها.

بحيث تقوم برفع ساقها العليا ولفها حول خصر الرجل أو إسنادها على ساقه. ليبقى الزوجان مقابل بعضهما وتحقيق كثير من الرومنسية.

صحيح بأن هذه الوضعية تساعد في الجماع لكنها بطيئة نوعاً وهي لا تطلب مجهود من كلا الطرفين. كما أنها مناسبة للأشخاص الذين يعانون من السمنة وزيادة في الوزن.

5-أيضاً من أوضاع الجماع الوضعية الخلفية:

من أوضاع الجماع أيضاً هذه الوضعية الصحية التي تقوم فيها المرأة. بالاستناد على ركبتيها وذراعيها ليقوم الرجل بتوجيه قضيبه في مهبلها.

يتم اعتبار هذه الوضعية مناسبة من أجل الأشخاص الذين يرغبون بتحقيق دخول عميق للقضيب. بحيث يتم تحفيز نقطة الجي سبوت.

حيث يتمكن الرجل من التحكم بقوة الإيلاج وهذا يسهل دخول القضيب في المهبل. كما أن الرجل سيتمكن من مداعبة شريكته بشكل أكبر.

كما أن هذه الوضعية مناسبة للأزواج الذين يفكرون بالإنجاب والحمل. فهي تسهل وصول النطاف أو الحيوانات المنوية الخاصة بالرجل إلى رحم المرأة وحدوث الإلقاح.

6- وضعية القوقعة:

في هذه الوضعبة تستلقي المرأة على ظهرها وتقوم برفع الساقين للأعلى. ليقوم الرجل بتوجيه قضيبه باتجاه مهبلها ويتحكم بقوة الدفع.

في هذه الوضعية تكون أعضاء المرأة مكشوفة للرحل بشكل كامل. وهذا ما يشعره بالإثارة بشكل أكبر كما أنه يتمكن من إدخال قضيبه أكثر وهذا ما يحفز الجي سبوت لدى المرأة.

7-كذلك وضعية الاستلقاء مع رفع الساقين أحد أوضاع الجماع :

في هذه الوضعية تستلقي المرأة على ظهرها ويقوم الرجل برفع ساقيها. بحيث يتم إسناد ساقيها على كتفيه ويقوم بعد ذلك بتوجيه العضو الذكري الخاص به إلى فرج المرأة.

يتم اعتبار هذه الوضعية مناسبة للأجساد الرشيقة وهي تساعد في كسر الروتين بمعدل عالي ليستمتع كلا الزوجين بالعلاقة الحميمية.

8- وضعية الاستلقاء على البطن:

في هذه الوضعية تستلقي المرأة على بطنها وتقوم برفع أسفل جسمها عبر وضع وسادة. مع جعل القدمين مدودتان ليقوم الرجل بتوجيه القضيب إلى الفرج.

تكون هذه الوضعية مناسبة من أجل تحفيز الجي سبوت لكن قد تكره بعض النساء هذه الوضعية. لأنها تشكل ضغط على المرأة لهذا السبب يجب أن يكون الرجل في هذه الوضعية هادئ نوعاً ما.

9- وضعية الجسر:

تحتاج هذه الوضعية إلى لياقة عالية حية سيكون جسم الزوجة على شكل جسر ووجهها للأعلى ليقوم الرجل. بسند ورك شريكته بيديه ويقوم بتوجيه العضو الذكري الخاص به إلى فرج الزوجة.

مع العلم بأن هذه الوضعية تحتاج إلى قدرة تحمل عالية لدى المرأة. لهذا السبب ينصح بأن يكون الزوج هادئ نوعاً ما ويحاول سند زوجته قدر الإمكان.

بالإضافة إلى أن هذه الوضعية لن تكون مناسبة للأزواج الجدد. بل من الأفضل أن يقوم بها الأزواج الذين لديهم خبرة في العلاقة الحميمية.

10- وضعية العود:

في هذه الوضعية تكون المرأة مستلقية على ظهرها بحيث تقوم برفع إحدى ساقيها في الهواء والساق الثانية تكون ممدودة. ليستند عليها الرجل ويسند ساق زوجته المرفوعة.

من ثم يتم توجيه العضو الذكري نحو المهبل لتحقق هذه الوضعية دخول أفضل للقضيب وهذا ما يحفز نقطة الجي سبوت.

كما أن مداعبة الرجل للمرأة سيكون أسهل لأن أعضاء المرأة تكون مكشوفة على الرجل. بشكل مباشر فيستطيع أنيداعب بظرها بكل سهولة.

11- ومن أوضاع الجماع وضعية الضفدع:

قد يرى البعض بأن هذه الوضهية تشبه الوضعية الخلفية لكن شكل جسم المرأة. سيأخذ شكل قفزة الضفدع بحيث تثني ركبتيها وتقوم بمد ذراعيها للأمام.

ليمسك الرجل بورك المرأة ويقوم بتوجيه قضيبه نحو فرجها ويمكن له التحكم في قوة الإيلاج بدرجة كبيرة.

12- وضعية الملعقة:

يستلقي الزوجان في هذه الوضعية على الجانبين لكن ليس مواجه بعضهما إنما يكون ظهر المرأة مقابل وجه الرجل. بحيث تقوم المرأة برفع ساقيها قليلاً كي يتمكن الرجل من توجيه القضيب نحو فرجها.

يتم اعتبار هده الوضعية مناسبة لممارسة العلاقة الحميمية. عندما تكون الزوجة حامل بحيث تتم حماية بطن المرأة وبالتالي حماية الجنين.

بالإضافة إلى أن هذه الوضعية توفر الإثارة لكلا الطرفين مع إمكانية قيام الرجل بمداعبة زوجته والقيام بعلاقة حميمية صحية وجيدة.

13- كذلك من أوضاع الجماع الوضعية المعكوسة:

في هذه الوضعية يستلقي الزوج على ظهره وتجلس المرأة فوقه لكن جلوسها يكون معكوس لتتحكم في قوة الإيلاج. بحيث توفر هذه الوضعية إثارة للرجل بمستوى عالي فهو يشاهد زوجته أمامه.

فالمرأة في هذه الوضعية هي التي تتحكم في سير العلاقة الجنسية ويتم تحفيز الجي سبوت في هذه الوضعية بمعدل عالي ويمكن للرجل مداعبة زوجته من ثدييها بكل سهولة أو من بظرها.

14- وضعية القفل:

في هذه الوضعية تقوم المرأة بإسناد خصرها على طاولة أو سرير أو أي شيء ليقف الرجل بين ساقيها بحيث يمكن استخدام أي علو كي يكون القضيب في مستوى الفرج.

بعد ذلك تلف المرأة ساقيها حول الرجل وتسند جسمها بوضع يديها للخلف لتوفر هذه الوضعية الكثير من الإثارة لأنها قد تتم في أي مكان على طاولة مكتب أو في المطبخ.

كما يمكن للرجل أن يداعب زوجته من ثدييها أو من بظرها بكل سهولة فتكون هذه الوضعية مناسبة للطرفين.

قد يعجبك : علامات تدل على الضعف الجنسي عند الرجل

أهمية تغيير أوضاع الجماع:

يجب الاهتمام بالحياة الجنسية بين الأزواج تماماً كما يتم الاهتمام بالحياة العادية والجميع يدرك تماماً بأن الحياة الجنسية تقوم على عنصرين أساسيين هما الزوج والزوجة لذلك يجب أن يبذل الإثنان قصارى جهدهما من أجل إنجاح هذه العلاقة بحيث يعود النفع على كليهما في حياة جنسية صحية.

ومن أبرز مقومات الحياة الجنسية الصحية كسر الروتين والملل فقد يعتاد الأزواج على وضعية أو وضعيتان من أجل العلاقة الحميمية ويظلان على هذا الحال لفترة طويلة.

إن هذا الفعل من أكثر الأخطاء الشائعة والتي تجعل الملل يسيطر على العلاقة لهذا السبب يجب السعي دوماً لتغيير أوضاع الجماع لما في ذلك أثر إيجابي على الحياة الجنسية وتأتي أهمية تغيير وضعيات الجماع للأسباب التالية:

1- كسر الروتين والملل:

وهذه من أهم وأبرز الأسباب التي تدفع بالأزواج لتجربة وضعيات جديدة فالروتين في الحياة الجنسية يهدم العلاقة ببطء ويسود الفتور فيها.

لهذا السبب يجب أن يجتهد الزوج والزوجة مع بعضهما من أجل التغلب على الروتين والتخلص من الملل وأول خطوة في هذا الاتجاه هي تغيير أوضاع الجماع في كل مرة تتم فيها العلاقة الحميمية.

2- زيادة المتعة أثناء العلاقة:

إن تغيير أوضاع الجماع يساعد كثيراً في رفع معدل المتعة خلال العلاقة الحميمية وهذا ما يرغب به أغلب الأزواج حيث أنه مع تغيير وضعية الجماع ستطول المدة الزمنية للعلاقة حيث أن أبرز الحلول للرجال الذين يعانون من سرعة القذف أن يقوموا بتغيير أوضاع الجماع مع الشريكة.

3- توفّر عنصر المفاجأة في العلاقة:

 بمعرفة ما سيحدث خلال العلاقة يتم فقد عنصر المفاجأة والتشويق أما عند تجربة أوضاع جماع مختلفة في كل مرة فإن هذا الأمر يساعد في تحسين الحياة الجنسية بدرجة كبيرة كما تتجدد مشاعر الاشتياق بين الزوجين وفي أغلب الأحيان إن العلاقات التي تمتلك عنصر المفاجأة تكون ناجحة ويملك فيها الطرفان حياة جنسية صحيحة.

4- أوضاع الجماع تناسب كافة المواقف:

سيكون بالإمكان تجربة عدة أنواع من أوضاع الجماع وذلك بحسب الموقف الذي يكون فيه الزوجان على سبيل المثال في حال كانت الزوجة حامل فهناك وضعيات مناسبة توفر المتعة للجميع وتحمي الجنين في نفس الوقت.

أو في حال كان أحد الزوجين يعاني من آلام في الظهر سيكون بالإمكان اختيار الوضعية المناسبة لهذه الحالة بذلك ستتم المحافظة على المتعة خلال العلاقة الحميمية من جهة ويتم مراعاة الوضع الصحي من جهة أخرى.

نصائح بخصوص العلاقة الحميمية وأوضاع الجماع:

توجد مجموعة من النصائح البسيطة والمهملة من قبل الكثير من الأزواج التي يمكن اتباعها خلال العلاقة من أجل تحسين مستوى الحياة الجنسية وهي:

1- الاهتمام بالمداعبة:

بعض الأزواج يهملون مرحلة المداعبة التي تسبق مرحلة العلاقة حيث أن هذه المرحلة مهمة جداً ومهما كانت وضعية الجماع مثيرة فإن ذلك لا يقلل من أهمية مرحلة المداعبة.

وفي هذه المرحلة يجب أن تكون المداعبة من قبل الطرفين بحيث يداعب الرجل المرأة وبالعكس.

مع العلم بأن المداعبة مهمة بشكل خاص للمرأة فهي تحفزها على إعطاء أفضل ما لديها خلال العلاقة لهذا السبب يجب عدم إهمال هذه المرحلة على الإطلاق لأنها من الأسس المهمة لعلاقة صحيحة.

2- الكلام اللطيف خلال العلاقة:

وهذه أيضاً من الأمور المهمة فالعلاقة الجنسية هي ذروة الحب ويجب أن يسودها كافة المشاعر الإنسانية من العطف والحنان والمحبة لهذا السبب يجب أن نعطي أهمية للتواصل اللفظي ويجب ألا يتم إهماله.

حيث لا يوجد أي شخص في العالم لا يتحسن مزاجه بعد سماع الكلام الجميل وعبارات الإطراء لذلك يجب أن يتبادل الأزواج الكلمات اللطيفة والجمل التي تحفزهم لإقامة علاقة صحيحة.

3- الاهتمام بعنصر المفاجأة:

ينتظر كلا الطرفين دوماً المفاجأة من الشريك وهذا الأمر ضروري أيضاً في العلاقة حيث أن الزوج الذي يعرف بأن زوجته تحب أمر معين في العلاقة مثل وضعية ما ليفاجئها ويفعلها.

وفي المقابل الزوجة التي تعرف بأن زوجها يحب أن تقوم بفعل ما خلال العلاقة سيكون الأمر جداً ممتع في حال فعلته له بذلك سيتم الحصول على علاقة صحيحة تسودها المحبة والوفاق.

4- الاهتمام بالحوار:

بعض الأزواج يهملون موضوع التواصل الصريح فيما بينهما لأسباب عديدة أبرزها الخجل من الحديث في هذه الأمور وهذا فعل خاطئ.

فالحوار هو الوسيلة الوحيدة التي تساعد الزوجين على التقدم وإنجاح العلاقة الحميمية حيث أن التعبير عما في داخل كل من الزوج والزوجة يساعد الطرف الآخر في توسيع مفهومه لشريكه.

بالإضافة لذلك فإنه من حق الزوج والزوجة التعبير عن مشاعرهما لبعضهما البعض وذلك يكون من خلال الحوار الهادئ والنقد البنّاء الذي يحفز كلا الطرفين على الاجتهاد من أجل الحصول على حياة جنسية صحيحة.

5- الاهتمام بالثقافة الجنسية:

لا أحد يولد ولديه ثقافة كاملة في كافة مجالات الحياة وتطوير المعرفة بخصوص الحياة الجنسية أيضاً يحتاج إلى مطالعة وقراءة.

بحيث يجب ألا يبقى الزوج أو الزوجة عند نفس النقطة من التعلم في مجال الحياة الجنسية بل يجب أن تكون هذه العملية مستمرة.

بالإضافة لذلك سيكون بإمكاننا سؤال أشخاص وأطباء مختصين في هذا المجال كما أن توفر الانترنت في هذه الأيام جعل كافة العلوم في متناول أيدي الجميع فيكفي أن تبحث عن الموضوع الذي لديك أسئلة عنه وبالتأكيد ستجد الإجابة على أسئلتك لكن يجب التأكد من المصادر قدر الإمكان.

اقرأ المزيد : مشاكل مدة القذف وأسبابها

في الختام يمكن القول بأن العناية بالحياة الجنسية من الأمور المهمة جداً والسعي دوماً لتجربة أوضاع جماع جديدة مع الشريك هي أبرز الخطوات التي تساعد في تحسين العلاقة الحميمية وتحسين الحياة الجنسية لينعكس هذا الأمر بالمنفعة والفائدة على الحياة اليومية.

 

زر الذهاب إلى الأعلى