أخر الأخبار

عملية جراحية لتكبير القضيب “العضو الذكري”

لمن تصلح عملية تكبير القضيب ؟

تعتبر عملية تكبير القضيب من حيث الانتشار ثاني أكبر جراحة في العالم  بعد عملية تكبير الشفاه، حيث لا يوجد رجل في العالم.  إلا ويرغب بتكبير قضيبه بوصة أو بوصتين. لذلك يسعى معظم الرجال إلى إجراء عملية تكبير القضيب إما لإرضاء الشريك أو لعدم الثقة بأنفسهم بسبب معاناتهم من صغر حجم القضيب حيث  تصنف هذه العملية ضمن عمليات التجميل .

ما الحالات التي تحتاج إلى عملية تكبير القضيب ؟

أكثر الرجال الذين يلجؤون إلى عملية تكبير القضيب هم الرجال الذين لديهم معاناة من رفع القضيب. أو قلة محيطه لأنهم يرغبون في زيادة سمك القضيب وتضخيمه.

كما يحتاج الرجال الذين يعانون من حالة لوكر روم سيندروم (وهي عبارة عن صغر طول القضيب في الوضع الطبيعي. وليس في وضع الانتصاب ).إلى زيادة طول القضيب في الوضع الطبيعي وليس زيادة حجمه .

 

عملية جراحية لتكبير القضيب "العضو الذكري"
تعتبر عملية تكبير القضيب من حيث الانتشار ثاني أكبر جراحة في العالم  بعد عملية تكبير الشفاه، حيث لا يوجد رجل في العالم.  إلا ويرغب بتكبير قضيبه بوصة أو بوصتين

لمن تصلح عملية تكبير القضيب ؟

  • الرجل غير مدخن.
  • الرجل الذي لا يعاني من أمراض مزمنة مثل القلب وضغط الدم و السكر.
  • كذلك الرجل الذي أجرى عملية الطهارة منذ الصغر.
  • ألا يكون الرجل قد تعرض لعمليات جراحية مسبقة في منطقة القضيب، كما يجب إخبار الطبيب المختص في حال القيام لجراحات مسبقة لكي يتم تشخيص الحالة جيداً.
  • ألا يكون مصاباً بأحد أمراض المعدية والتي تسبب العدوى.

شاهد أيضاً: طرق عملية تكبير القضيب في دبي

ما أنواع عمليات تكبير القضيب؟

يوجد هناك خيارات مختلفة تعتمد على هدف الرجل من عملية تكبير القضيب، فإذا رغب الرجل بتطويل القضيب لجأ إلى عملية تطويل القضيب. أما إذا رغب بمزيد من التحجيم والعرض لجأ إلى عملية زيادة سمك القضيب وتعريضه، سوف نذكر هذه الخيارات ليتمكن الشخص. من الاطلاع عليها قبل اتخاذ القرار :

طريقة قطع الرباط المعلق:

بما أن الرباط المعلق هو المسؤول عن جعل القضيب منتصباً أو وقوفه بشكل طبيعي لذلك تتم هذه العملية عن طريق قطع الرباط المعلق.( وهو الجزء الذي يربط القضيب بجسم الذكر  وهو يوجد في الجزء الداخلي من القضيب ). ثم تتم الجراحة التجميلية بحيث تسمح للجلد استيعاب الطول الإضافي مما يساهم في زيادة طوله.

تعتبر هذه العملية من أقدم الجراحات المستخدمة في تطويل القضيب  إلا أنها لا تخلو من الآثار الجانبية في حالة إجراءها بطريقة خاطئة. يمكن أن تسبب حدوث تغيرات في عملية الانتصاب كما أنها قد تسبب حدوث سلس بولي. بالإضافة أنها تؤدي رعشة في القضيب أي أنه قد يتحرك في كل الاتجاهات.

طريقة  حقن القضيب بالدهون:

تعد طريقة حقن القضيب بالدهون من أبسط الطرق المستخدمة في عمليات تكبير القضيب. والتي يتم استخدامها بشكل كبير والتي تهدف إلى زيادة عرض القضيب. أو تكبير حجم القضيب وسمكه.

تعتمد طريقة حقن القضيب بالدهون على ثلاثة أشياء رئيسية وهي :

  • شفط أو استخلاص الدهون المرغوب حقنها في القضيب من إحدى مناطق الجسم الرجل كالأرداف والبطن.
  • العمل على تصفية الدهون التي تم شفطها واستخلاصها من الشوائب. حتى لا تسبب مخاطر للمريض.
  • حقن الدهون المستخلصة في جلد القضيب.

تتميز طريقة حقن الدهون كونها من الطرق الرخيصة وغير مكلفة، كما يحصل المريض. من خلالها على نتائج مرضية حيث يتم زيادة حجم القضيب وسمكه من 3 إلى 5 سم  من حجم القضيب.

بالرغم من ميزاتها إلا أنها لاتخلو من بعض العيوب منها حدوث بعض الالتهابات في قناة القضيب. وامتصاص الجسم للدهون مرة أخرى ، ومع مرور الوقت يحدث تغيير شكل القضيب إذا تم امتصاص الدهون فيكون قسم من القضيب نحيف وقسم الآخر عريض.

طريقة نحت العانة :

تعتبر طريقة نحت العانة من أشهر الطرق المستخدمة في عملية تكبير القضيب وأبسطها. تعتمد هذه الطريقة على القيام بنحت الدهون الزائدة حول القضيب والتي توحي بأن العضو الذكري صغير، بالإضافة. لكون تجمع الدهون في منطقة العانة من الأمور المزعجة للكثير من الرجال عند ممارسة العلاقة الزوجية.

تتم هذه الطريقة عن طريق شفط الدهون الزائدة عند العانة عن طريق شق جراحي بسيط وهي تتم تحت تأثير بنج موضعي.كما أنها لا تستغرق أكثر من عشرون دقيقة، وهي تعد من أبسط الطرق على الإطلاق،ونتائجها فورية ومرضية وهي مفضلة عند الكثير من الرجال. لأن أعراضها الجانبية قليلة جداً ويمكن السيطرة عليها.

من أهم عيوبها التعرض للعدوى أثناء العملية، وقد تؤدي إلى التهاب القضيب لعدة أيام.قد تسبب تلوث المنطقة إذا تم استخدام أدوات جراحية ملوثة .

طريقة الهندسة النسيجية :

تعد طريقة الهندسة النسيجية من أهم الطرق المستخدمة في عملية تكبير القضيب. تهدف هذه العملية إلى تعريض حجم القضيب حيث تتم عن طريق سلخ جلد القضيب ثم إدخال أنبوب من البوليمر الصناعي. وهي تحقق نجاحاً كبيراً في مجال تكبير القضيب لأنها تعمل على زيادة محيط القضيب وسمكه بنسبة تتراوح من 1.9 سم إلى 4.1 سم، وهذا يجعل المريض راض بشكل كبير عن العملية .

ولا يخلو أي عمل جراحي من العيوب فمن عيوب طريقة الهندسة الجراحية رفض الجسم للبولمير الصناعي ، التكلفة المرتفعة جداً. قد تسبب حدوث عدوى أثناء تركيب البوليمر الصناعي، كما قد  تتهتك  الأعصاب الحسية بسبب البوليمر الصناعي .

قد يعجبك: حبوب تكبير الذكر من الصيدلية في السعودية

ما خطوات عملية تكبير القضيب ؟

إن عملية تكبير القضيب ليست من الأمور السهلة فهي تحتاج إلى خطوات مدروسة للحصول على نتائج مرضية ومن هذه الخطوات :

تشخيص حالة المريض :

يعد تشخيص حالة المريض من أهم الخطوات عملية تكبير القضيب. فمن خلالها يتم تشخيص حالة المريض جيداً كما يتم تحديد الطريقة المناسبة مع المريض حسب احتياجاته الشخصية .

تحديد الطريقة المناسبة :

من خلال هذه الخطوة يتم إرشاد المريض إلى الطريقة التي تناسبه حسب احتياجاته، فعلى سبيل المثال إذا كان المريض بحاجة إلى زيادة سمك. وحجم القضيب ينصحه الطبيب  بطريقة حقن الدهون أما إذا كان يرغب بزيادة طول القضيب فيقوم الطبيب بنصحه بطريقة قطع الرباط المعلق .

الاستعداد للعملية :

يقوم المريض بإجراء بعض التحاليل الطبية الهامة التي يقوم الطبيب بطلبها منه لكي يعده لإجراء العملية .

التخدير :

في هذه الخطوة يتم تخدير المريض تخدير كلي  أو جزئي أو  موضعي وذلك حسب الطريقة التي  اختيارها الطبيب والمريض معاً في عملية تكبير القضيب. ففي حالة حقن القضيب بالدهون يكتفي بالتخدير الموضعي أما في طريقة الهندسة النسيجية والرباط المعلق يتم طريقة التخدير الكلي.

الشق الجراحي :

يختلف حجم الشق الجراحي تبعاً للطريقة المستخدمة ففي حالة قطع الرباط المعلق يكون الشق أكبر من الشق الجراحي في حالة حقن القضيب بالدهون . أما في حالة الهندسة الجراحية فيتم سلخ القضيب الذكري بأكمله.

غرض العملية :

تعد أهم خطوة من خطوات عملية تكبير القضيب، من خلالها يتم تنفيذ الغرض الرئيسي من العملية فعلى سبيل المثال في حال الهندسة النسيجية. يزود القضيب بأنبوب من البوليمر، أما في حال حقن القضيب تستخلص الدهون من منطقة في الجسم نفسه ثم حقنها في القضيب. أما في حال قطع الرباط المعلق فيقطع لزيادة طول الجزء الخلفي.

عند إجراء عملية تكبير القضيب ينصح الأطباء بالامتناع عن التدخين لمدة حوالي 6 أشهر. كما ينصح الأطباء بالابتعاد عن العلاقة الزوجية لمدة ستة أسابيع على الأقل، ويحصل المريض على النتيجة المطلوبة بعد مرور حوالي 48 ساعة .

 

زر الذهاب إلى الأعلى