إليك أكثر أوضاع الجماع تجعلك تحصل على الإثارة

أكثر أوضاع الجماع التي تحقق لك الإثارة

إن العناية بالحياة الجنسية من الأمور المهمة في الحياة ومن أكثر المشاكل التي تصادف الشريكين. هي مشاكل الروتين والملل خلال العلاقة الحميمية حيث أن أوضاع الجماع هي الأساس في هذه العلاقة.

ومن أبرز أسباب الملل في العلاقة الجنسية هي القيام بتكرار نفس أوضاع الجماع في كل مرة. حيث يتواجد بعض الأشخاص الذين لا يملكون معرفة واسعة حول هذا الموضوع.

كما توجد العديد من وضعيات الجماع التي يمكن تجربتها من أجل التجديد في العلاقة والتي تكون مرضية لكلا الطرفين.

فإذا كنت تبحث مع الشريك عن أنواع أوضاع الجماع فأنت في المكان المناسب حيث سيتم ذكر مجموعة واسعة من الوضعيات التي يمكن تجربتها خلال العلاقة الحميمية.

أوضاع الجماع:

1- الوضع التقليدي أو التبشيري:

هذه الوضعية التي يعرفها الجميع حيث يعتقد البعض بأن هذه الوضعية هي الوضعية المثلى لممارسة الجنس. إذ تم تسمية هذا الوضع بالتبشيري لأن المبشرين كانوا قد نصحوا بها في الماضي.

وتتم هذه الوضعية باستلقاء المرأة على ظهرها ليأتي الرجل فوقها. ويقوم بتوجيه العضو الذكري إلى فرج زوجته بحيث يكون وجهه مقابل وجهها.

تتسم هذه الوضعية بالحميمية كما أنها بسيطة وسلسة ولعلّ سبب انتشارها في الماضي. يقوم على فكرة أن الرجل يجب أن يكون دوماً هو المسيطر والمرأة يجب أن تكون تابعة له.

2- وضعية التسلق:

في هذه الوضعية تقوم المرأة بالاستلقاء على ظهرها باستخدام وسادة تحت الظهر. ليأتي الرجل أمامها بحيث يركع على قدميه ويقوم بتوجيه القضيب باتجاه الفرج.

وذلك بعد أن ترفع المرأة ساقيها لأعلى وتريحها على كتف الرجل. حيث تتسم هذه الوضعية بأنها تساعد على الإيلاج العميق وهذا يوفر المتعة لكلا الطرفين.

فهي تحفّز نقطة الجي سبوت لدى الزوجة وهي من الوضعيات التي يمكن القيام بها بكل سلاسة لكنها تتطلب بعض المرونة من قبل المرأة.

اقرأ أيضاً: أفضل أوضاع الجماع الصحية والآمنة

3- كذلك من أوضاع الجماع الوضعية الفرنسية:

إن هذه الوضعية مناسبة للرجال الذين يعانون من قصر القضيب. بحيث توفر ايلاج عميق بالنسبة للرجل كما أنها تحفز نقطة الجي سبوت لدى المرأة.

حيث تتعدد تسميات هذه الوضعية فالبعض يسميها وضعية السجود أو وضعية الكلبة. وتعتمد هذه الوضعية على ارتكاز المرأة على ركبتيها ويديها ليقف الزوج خلفها وبين ساقيها ويقوم بتوجيه قضيبه باتجاه فرجها.

توفر هذه الطريقة متعة كبيرة للأزواج الذين يرغبون بالاستمتاع بأرداف زوجاتهم. بالإضافة إلى أن هذا النمط من أوضاع الجماع الممتعة لكلا الطرفين.

4- وضعية السندان:

يعتبر البعض بأن هذه الوضعية هي عبارة عن تحسين للوضع التبشيري. فهي تبدأ باستلقاء المرأة على ظهرها لكن مع رفع الساقين وسندها على كتفي الزوج الذي يكون مقابل لها.

تكون هذه الوضعية مرغوبة من قبل الكثير من النساء وذلك لأنها توفر تدليك نقطة الجي سبوت لدى المرأة وهذا بدوره يوفر متعة كبيرة.

لكن يجب على الرجل أن يكون هادئ نوعاً ما لأن الدفع الشديد. قد يتسبب ببعض الإزعاج للمرأة مع العلم بأن هذه الوضعية من أوضاع الجماع مرغوب بها من قبل الطرفين.

5- ومن أوضاع الجماع أيضاً وضعية الجسر:

تكون هذه الوضعية غير مناسبة للأزواج الجدد بل تحتاج إلى بعض الخبرة. مع العلم بأن وضعية الجسر من أوضاع الجماع التي تحتاج قوة تحمل من قبل المرأة.

وذلك لأن جسم المرأة سيأخذ وضع الجسر بحيث تسند جسمها على يديها. ويكون وجهها للأعلى ليقف الرجل بين فخذيها ويسند وركيها.

من ثم يقوم الرجل بإيلاج القضيب في فرج زوجته مع العلم بأن هذه الوضعية. توفر للزوج متعة كبيرة من خلال مشاهدة الزوجة بوضع مثير للغاية.

كما توفر للزوجة أيضاً المتعة بحيث يكون هناك سهولة لوصول الرجل إلى بظر زوجته ومداعبتها من خلاله. كما يمكن مداعبتها من خلال ثدييها وهذا ما ترغب به النساء.

6- وضعية ساق الخيزران:

في هذه الوضعية تستلقي المرأة على ظهرها بعد ذلك تقوم برفع إحدى ساقيها إلى الأعلى. والثانية تبقى ممدودة  ثم يجلس الرجل فوق الساق الممدودة ويسند الساق المرفوعة على كتفه.

بعد ذلك يقوم بتوجيه العضو الذكري الخاص به باتجاه مهبل المرأة. بحيث تساعد هذه الوضعية في تحقيق ايلاج عميق للقضيب بالتالي سيتم تحريض نقطة الجي سبوت وهذا ما يوفر متعة أكبر للمرأة.

كما تساعد هذه الوضعية الزوج على الوصول السهل إلى بظر زوجته وتدليكه. ومع مرور الوقت في حال شعرت المرأة بالتعب سيكون بإمكانها تبديل الساق المرفوعة.

7- وضعية الضفدع من أوضاع الجماع :

على الرغم من أن هذه الوضعية تشبه إلى حد كبير الوضعية الفرنسية إلا أنها تختلف بشكل جسم المرأة. بحيث تجلس المرأة في وضع القرفصاء وتمد ظهرها إلى الأمام بحيث يكون مستوى الظهر أخفض من مستوى الورك.

بعد ذلك يكون الرجل مقابل ورك المرأة ويقوم بتوجيه قضيبه باتجاه عضو المرأة بحيث تحتاج وضعية الضفدع إلى بعض المرونة من الزوجة.

وفي حال شعرت بالتعب سيكون بإمكانها أن تسند ظهرها كما يمكن للزوج أن يريحها من خلال سند وركها وخصرها عليه. مع العلم بأن هذه الوضعية توفر إيلاج عميق للعضو الذكري داخل المهبل وهذا ما يحفز نقطة الجي سبوت لدى المرأة.

8- وضعية الملعقة:

تعتبر هذه الوضعية مريحة ولا تحتاج إلى بذل مجهود فيها ينام الزوج والزوجة على جانب واحد. بحيث يكون ظهر المرأة مقابل وجه الرجل فيقوم الرجل بتوجيه قضيبه باتجاه مهبل زوجته.

تكون هذه الوضعية مناسبة في حال كانت الزوجة حاملة فهي تحمي بطن المرأة من أي ضغط بالتالي لن يتأذى الجنين على الإطلاق.

بالإضافة إلى ذلك تكون هذه الوضعية مناسبة للرجال الذين يعانون من سرعة القذف. فهي تؤخر حدوث القذف وبالرغم من أن هذه الوضعية لا تساعد في الإيلاج العميق إلا أنها توفر الكثير من الاسترخاء والمتعة للمرأة.

9- وضعية الحصان من أسهل أوضاع الجماع :

في هذه الوضعية يجلس الزوج وتجلس فوقه الزوجة بحيث تباعد ما بين ساقيها وكأنها تمتطي حصان بحيث يسند الزوج ظهره على يديه.

تتيح هذه الوضعية للزوج إمكانية تدليك بظر زوجته سواء باليد أو بالاهتزاز وهذا ما يوفر الكثير من المتعة للزوجة.

بالإضافة إلى أن الوضعية تثير الرجل بحيث يكون قريب من كافة النقاط المثيرة لدى المرأة مثل صدرها بالإضافة إلى أن هذه الوضعية توفر إيلاج عميق وهذا ما يزيد من متعة الرجل.

كما أن هده الوضعية سهلة التحقيق من قبل العديد من الأزواج فهي سهلة وتوفر متعة للطرفين بدرجة كبيرة.

قد يعجبك : كم مرة يستطيع الرجل ممارسة الجنس في اليوم

10- الوضعية المعكوسة:

في هذه الوضعية ينام الرجل على ظهره وتجلس المرأة فوقه مع المباعدة بين ساقيها بشكل معكوس. لهذا السبب يسميها البعض بوضعية راعية البقر المعكوسة.

وفي هذه الوضعية يمكن الاستنتاج بأن الرجل لا يبذل فيها أي مجهود. وسيكون بإمكانه مداعبة الثدي لدى المرأة أو البظر حتى لو أنها غير مقابلة له.

والمرأة هي التي تكون متحكمة بسير العلاقة الجنسية حيث أن هذه الوضعية تحفز نقطة الجي سبوت لدى المرأة. وتوفر لها الكثير من المتعة خاصةً في حال استمر الرجل في مداعبتها.

كما يمكن تطبيق هذه الحركة من قبل الجميع فلا يوجد أي مانع لكن يوجد بعض الرجال الذين لا يرغبون بسيطرة المرأة على العلاقة الجنسية.

11- وضعية اللوتس:

في هذه الوضعية يجلس الرجل بحيث يمد ساقيه إلى الأمام ويقوم بإسناد ظهره إلى حائط طرف السرير لتجلس الزوجة في حضن زوجها. بحيث تباعد بين ساقيها وتلف ساقيها حول خصر الزوج.

حيث توفر هذه الوضعية الكثير من الحميمية على الرغم من أنها قد لا تحقق الإيلاج العميق. لكن يمكن للمرأة أن ترفع جسمها للأعلى والأسفل حتى تصل إلى مرحلة النشوة الجنسية.

كما توفر هذه الوضعية الكثير من المتعة للرجل لأن زوجته ستكون مقابله. وسيتمكن من مداعبتها وتقبيلها وضمها بالتالي ستكون الوضعية مناسبة لكلا الطرفين.

12- وضعية القفل:

في هذه الوضعية تجلس الزوجة على طاولة مرتفعة بحيث يصل ارتفاع الطاولة حتى الخصر. بعد ذلك تباعد بين ساقيها ليقف الزوج بين ساقيها ويقوم بتوجيه العضو الخاص به باتجاه مهبل زوجته وتقوم الزوجة بلف ساقيها حول خصره.

تعتبر هذه الوضعية مغرية جداً وتوفر الكثير من الإثارة لكلا الطرفين مع العلم أنه سيكون بإمكان الزوج حضن زوجته ومداعبتها سواء من الثدي أو من البظر. كما تحقق هذه الوضعية إيلاج عميق فهي مناسبة لكلا الطرفين.

13- وضعية السعادة والنرفانا:

تشبه هذه الوضعية إلى حد كبير الوضعية التقليدية مع بعض الاختلافات. بحيث تستلقي المرأة على ظهرها وتضم ساقيها إلى بعضهما وتمسك بيديها شئ مثل حرف التخد أو أي شيء ثابت.

بعد ذلك يتوضّع الزوج فوق جسد زوجته ويوجه قضيبه باتجاه فرج المرأة مع العلم بأن هذه الوضعية لا تسبب إيلاج عميق للقضيب. إلا أنها تكون ممتعة للمرأة بدرجة كبيرة بحيث يتم تحريضها من خلال البظر حيث يزداد شدة إغلاق الزوجة لساقيها وذلك نتيجة وصولها لمستوى عالي من السعادة.

ويتم اعتبار هذه الوضعية تحديث للوضعية التقليدية أو التبشيرية حيث أن الاستلقاء ذاته لكن تختلف الحركات.

14-وضعية سرطان البحر:

وهي من أوضاع الجماع التي تحتاج إلى حركة وحيوية حيث يستلقي الرجل على ظهره. بعد ذلك تضع المرأة قدميها على جانبي حوض الرجل وترفع جسمها بحيث تسنده على يديها ويكون جسمها نحو الأعلى.

في هذه الوضعية سيكون على الزوجة حمل وزنها بالكامل على اليدين وهذا صعب نوعاً ما. لهذا السبب يقوم الزوج بثني الركبتين كي يسندها قليلاً.

كما أن الإيلاج يكون عميق وذلك بسبب الضغط المترتب على القضيب. لهذا السبب يجب أن تتحرك الزوجة للأعلى والأسفل بهدوء وذلك كي لا تؤذي قضيب زوجها.

حيث سيكون بإمكان الزوج أن يثبت قدمي الزوجة و يسحبها باتجاهه. بالتالي فإن هذه الوضعية تحتاج إلى حركة من الزوجة وعزم مع مساعدة وثبات من الزوج.

15- وضعية ضرب النقطة من أوضاع الجماع أيضاً:

وهي من أوضاع الجماع التي يتم فيها ممارسة العلاقة الحميمية بشكل خلفي. حيث تستلقي الزوجة على بطنها وتباعد بين قدميها وتقوم بإمالة وركها وثني ركبتيها.

بحيث يركع الرجل بين ساقيها ويقوم بتوجيه العضو الذكري الخاص به نحو فرج زوجته. بحيث يسند جسمه على يديه الموضوعين على الأرض.

توفر هذه الوضعية الاسترخاء للزوجة بينما يقوم الزوج بقيادة العلاقة الجنسية. مع العلم بأن هذه الوضعية توفر الكثير من الإثارة والتحفيز في نقطة الجي سبوت الخاصة بالمرأة وهذا ما يثيرها ويجعلها تصل للنشوة الجنسية.

16- وضعية الموسيقى:

في هذه الوضعية تستلقي الزوجة على كرسي أو وسادة عالية بحيث ينثني جزء من ظهرها مع رأسها نحو الأسفل. ليركع الرجل أمامها بين ساقيها ويقوم بتوجيه العضو الذكري الخاص به نحو فرج زوجته.

هذه الوضعية تحتاج إلى بذل مجهود من قبل الطرفين لكنها توفر متعة جنسية لكلا الطرفين بمستوى عالي وذلك بسبب الزاوية التي تتوفر من أجل الولوج. مع العلم بإمكانية تعديل هذه الزاوية وذلك عندما يمسك الزوج بيدي زوجته أو عندما تقوم الزوجة بإمالة حوضها.

الناحية السلبية في هذه الوضعية أن رأس الزوجة سيكون مقلوب. وهذا يتسبب بتدفق الدم لهذا السبب فإن هذه الوضعية يجب ألا تطول.

17- وضع المناورة:

تعتبر هذه من أوضاع الجماع الصعبة التطبيق لكنها ممتعة بحيث يقف الرجل منتصباً تقوم الزوجة بالارتكاز على يديها. ومن ثم ترفع ساقيها وتقوم بلفها حول خصر زوجها.

ويمكن للزوج أن يساعد زوجته في هذه الوضعية من خلال سند أقدامها عليه بعض الشيء بالتالي فإن هذه الوضعية تحتاج لبذل مجهود كبير من قبل الزوجة.

مع العلم بأن هذه الوضعية تصرف الكثير من السعرات الحرارية. وهي مناسبة للأشخاص الذين يرغبون بإقامة علاقة جنسية مثيرة وتحتوي على شيء من المغامرة والجنون.

18- كذلك من أوضاع الجماع لدينا وضعية خض الزبدة:

وهذه الوضعية غير مناسبة للأشخاص الجدد والذين لا يملكون خبرة في إقامة العلاقة الجنسية. بحيث تستلقي المرأة على ظهرها وترفع ساقيها أعلى رأسها.

ليأتي الرجل ويقرفص فوق وركها ويقوم بالايلاج بها بذلك فإن هذه الوضعية يجب ألا تستمر لفترة طويلة وإلا سيتأذى رأس الزوجة.

19- وضعية كاثرين:

في هذه الوضعية يجلس الزوجان مقابل بعضهما البعض بحيث تلف الزوجة ساقيها حول خصر الرجل ليقوم بدوره في توجيه قضيبه نحو فرج زوجته.

بحيث تقوم الزوجة برفع نفسها كي تتم العلاقة الجنسية بسلاسة من خلال الاستناد على السرير ليقوم الرجل بلف ساقه حول جذع زوجته.

مع العلم بأن هذه الوضعية تحتاج إلى الكثير من التدريب وبالتأكيد لن تنجح من اول مرة فلا داعي لليأس.

20- الوضع الجانبي:

توفر هذه الوضعية الكثير من الاسترخاء لكلا الطرفين بحيث يستلقي كل من الزوج والزوجة على الجانب وتكون الوجوه مقابل بعضها.

بعد ذلك تقوم الزوجة برفع ساقها في الهواء والمباعدة ليقوم الزوج بتوجيه قضيبه إلى فرجها لتوفر هذه الوضعية الكثير من التحفيز والمداعبة للبظر وهذا ما يثير المرأة ويجعلها تصل للنشوة الجنسية.

كما توفر هذه الوضعية الكثير من الحميمية بحيث يمكن للزوج أن يقبل زوجته ويضمها وهذا يساعد في تحسين الحياة الجنسية.

اقرأ المزيد : أسباب الضعف الجنسي عند النساء وطرق علاجه

21- وضعية المعبد:

تحتاج هذه الوضعية كرسي أو طاولة بحيث تجلس الزوجة عليها وتكون مؤخرتها على الحرف ليقوم الزوج برفع قدمي المرأة والوقوف بينهما.

من ثم يقوم الرجل بتوجيه قضيبه باتجاه فرج زوجته بحيث توفر هذه الوضعية الكثير من الإثارة بالنسبة لكلا الطرفين فالمشهد سيكون مثير بالنسبة للرجل.

كما سيتمكن  الرجل من مداعبة زوجته سواء من الثدي أو من خلال البظر وبالتالي ستحصل الزوجة على إثارة كبيرة بالإضافة إلى أن الوضعية مناسبة من أجل تحفيز الجي سبوت 

بالتالي ستكون هذه الوضعية مناسبة لكل من الرجل والمرأة.

22- وضعية الإلتواء:

تتشابه هذه الوضعية مع وضعية الملعقة بحيث يستلقي الرجل والمرأة على الجانب ليكون وجه الرجل مقابل ظهر المرأة ثم تقوم الزوجة بثني الركبة ورفعها للأعلى ليقوم الزوج بالإيلاج من الجهة الخلفية.

في الختام لايسعنا إلا أن نقول بأنه يتواجد الكثير من أوضاع الجماع بحيث يمكن لكلا الزوجين أن يقوموا بعملية الاختيار بين هذه الوضعيات تبعاً لما يتناسب معهما ويصبح بالإمكان تحسين الحياة الجنسية الخاصة ومنع الروتين والملل فيها.

 

زر الذهاب إلى الأعلى